لماذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنوم على الجانب الأيمن لن تصدق ما يحدث عند النوم على الجانب الأيسر , نود إعلام جميع الباحثين عن اجابات الأسئلة الدراسية وغيرها من الحلول والبحوثات التعليمية والمعلومات الثقافيه والدينيه والالغاز أننا في موقع العلم اليقين، نسعي دائمآ الي التميز من خلال توفير أدق الحلول للاسئلة التي توفرها المدرسة في الواجبات أو الأختبارات المركزية وأيضآ الأختبارات النهائية.
لماذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنوم على الجانب الأيمن لن تصدق ما يحدث عند النوم على الجانب الأيسر
أنت هنا الآن في موقع ( العلم اليقين ) المميز والواعد والذي لا يدخر جهداً في مساعدة الطلاب والطالبات من خلال توفير حل كافة الأسئلة التي تحتاجون إجابتها لكي تتأكدون من تحصيلكم الدراسي والعلمي ومنها إجابة السؤال التالي :
حل سؤال: لماذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنوم على الجانب الأيمن لن تصدق ما يحدث عند النوم على الجانب الأيسر
الاجابة هي:
إذا نام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان يضع راحة يده اليمنى تحت خده الأيمن ويتكئ عليها ويقول: اللهم احفظني من عقابك على يوم تقيم عبيدك. " ويحدث الجانب الأيمن من الدماغ عندما يلتقيان. كما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النوم على الجوف ؛ لأنها طريقة نوم أهل النار فيتكئوا على بطونهم. رحمنا الله من النار وعذاب النار.
زمن أثبته العلم الحديث بعد 1400 عام ، بعد أن تجلى العلماء في البحث في مدح السنة النقية لرسول الله صلى الله عليه وسلم. نشرت جريدة بريطانية موضوعا عن الطريقة الصحيحة للنوم والصحية والتى لا تسبب مخاطر للانسان بعد الابحاث الطبية التى اثبتت ان الرئتين يختلفون فى الحجم فاليسرى منها تكون أقل فى الحجم من اليمنى.
النوم على الجانب الأيمن يجعل القلب أخف حملا ويكون الكبد مستقرا وغير معلق اما المعده تكون مستلقية على الكبد بكل راحتها وهو ما يجعلها تقوم بوظائف الهضم بسهولة اثناء النوم ولا يحدث ابدا ضيق فى التنفس. فهناك من سيقول انه ينام على البطن ولم يحدث شيئا وايضا من ينام على الجانب الأيسر ولم يحدث له شيئا فهو بالفعل لن يموت بسبب نومه على الجانب الأيمن ولكنه سيتضرر من هذه النومة وهناك من لا يستطيع من الاساس النوم على الجانب الأيسر لأن صحتة لا تسمح له بذلك وأن له متطلبات خاصة اثناء النوم فهذا الموضوع لمن يريد الاستفادة والتعلم من سنة النبى صل الله علية وسلم ومن يستمع لأراء الأطباء والعلماء.